منتــدى الشهبـــــــاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» ركن الدين بيبرس
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 31 أغسطس - 20:09 من طرف زائر

» هل يزيد الحب من وزن المرأة
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 24 أغسطس - 19:54 من طرف 

» مهارات النطق لدى الأطفال تتأثر سلباً بمشاهدة التلفاز!
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 24 أغسطس - 19:53 من طرف 

» مناعة الجنين تتأثر بالتغييرات التي تطرأ على المنزل
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 24 أغسطس - 19:53 من طرف 

» مساعدة الزوجة في المنزل مفيدة عملياً
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 24 أغسطس - 19:52 من طرف 

» ما أسباب تورم القدمين؟
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 24 أغسطس - 19:52 من طرف 

» ما أسباب التسمم الغذائى وطرق الوقاية منه؟
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 24 أغسطس - 19:51 من طرف 

» للرجل 13 طريقة لترك انطباع جيد عند المرأة
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 24 أغسطس - 19:51 من طرف 

» لا تتناول الحلوى بل استبدلها بالمشروب الساخن العجيب
البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل I_icon_minitimeالسبت 24 أغسطس - 19:50 من طرف 

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل

اذهب الى الأسفل

البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل Empty البرنامج الانتخابى للشيخ حازم صلاح ابو اسماعيل

مُساهمة من طرف  الثلاثاء 2 يوليو - 22:27

وضوح الرؤية و تجويد روابط الدولة
الدولة التي ليس لها رؤية ليست بدولة, و الدولة التي لا توقر تخصص كل مؤسسة و تبني عليه و تعتمده ليست بدولة, و الدولة التي لا تجوِّد مرونة الروابط و الوصلات بين كل مؤسسة بها و باقي المؤسسات ليُخدِّم بعضها على بعض تمارس غيبوبة لا ترفعها إلا إلى الحضيض و الدولة التي ليس لها سياسة مؤسسية ليبذل فيها أهل التخصص العميق طاقة جهدهم لجودة التصور و تحل محل ذلك تعليمات فرد و رؤية أٌحادية سواء وزيراً أو رئيس هي دولة عمياء ليس لها أعين و دولة تحل الجهات الخارجية و الدولية – بأغراضهم - محل أبنائها في رسم سياساتها حتى تزول تخوفاتها هي دولة خائنة ,وشعب مصر لن يكون هذا الشعب الذي يجعل حاكمه المرتضى من نوعية من يعيد هذا المجال المهين إما غفلة و فشلاَ,أوعن قصد و تبييت لمصلحة هنا أو هناك.
الإهتمام بالفقراء ودعم الأغنياء
الفقراء و الضعفاء هم بوصلة السياسات -إن كنا صادقين- و شعورهم بوفرة الكرامة و التوفير رغم فقرهم أوجب حتى من مجرد تلبية مطالبهم فحسب , فإن كرامة الفقير شرط لشرف المجتمع فما لم تكن موجودة كان المجتمع كله فاقد الشرف و ليس معنى هذا أن نحملهم على الأغنياء و نجلدهم بهم وإنما هناك دولة هي المطالبة بأن تكون دولة بالفعل مسئولة عن مسئوليتها و حارسة لضعفائها و يظلأصحاب المال, لا نفشِّل مشروعاتهم و لا نشعر الفقراء بالانكسار و الذل أمامهم لفضل منهم عليهم و ليس الأغنياء نواباً عن الدولة في تحمل المطالب بل الدولة ترعاهم جميعاً و ترعى مقاييس النجاح لأعمالهم و حقوقهم في مجتمع ينطق بالوئام و التواد و الحب و الرويو العطف و الرفق و الدعاء بين أفراده أجمعين متحابين متآزرين .
تعظيم قدر الجيش
جيش مصر جيش عظيم و قد آن الأوان أن يشهد العصر الذهبي لتقدير الشعب له و علاقة الدولة به بعد أن تعرض طوال عمره للظلم من السطة السياسية التي كانت تظلمه لتفتدي به انكشاف جرمها مرة في حرب 48 و أخرى 56 و ثالثة 67 و تحاكمهوهي تعلم أنها جرائم السلطة و أن الجيش مجني عليه و تدفع به في المهالك وقودا لطموحات شخص ,أو خيانة آخر, أو طغيان ثالث مرة في حرب اليمن ,و أخرى في حرب الخليج و ثالثة لمواجهة المظاهرات و تفسد العلاقة بينه و بين الشعب و تفسد سمعته لقضايا كانحراف المخابرات و ممارسات السجن الحربي و ما كل ذلك إلا انحرافات للسلطة , و اليوم يجب أن نعاهد الله على عصر ذهبي من علاقة الدولة بالجيش و توقيره و حب الشعب له باستقامته و صلاحه و اخلاصه , فهم الذين يعدون النفس لبذل الأرواح و الأعناق و الدماء فداء لعزة الوطن , و نحن من لايغيب عنهم أن الرباط و الجهاد إنما هو ذروةسنام الإسلام وليست كأي منزلة دونه, الجيش ليس من يصنع الخبزو توزع عليه المراوح , بل يجب أن تُشعر كل فرد بأنهالأجلاء المقرون المرابطون .
شراكة الناس في قيادة الدولة
لن يكون همنا أن نضع نحن السياسات المادية فحسب و نهمل الناس و نتركهم على حالهم فذلك قمة الفشل و إنما النجاح أن الناس هذه دولتهم جميعا يشتركون معا جميعاً في وضعها كفاعل لا كمفعول به و ليس أن نعمل نحن ماديا بينما نقصيهم عن الأداء و إنما الذي علينا غدا أن نصنع البشر و هم يصنعون معا جميعا مجد البلاد فالفارق بين أن تعمل الأمة كلها معا يداَ بيد وبين أن تعمل نخبة حاكمة فقط و الناس مجرد متلق أو مشاهد فالفارق شاسع , و صناعة البشر ليست بالتعليم فقط, و إنما بمنظومة كاملة لصنع النموذج البشري الناجح الفاهم المتقن المستقيم يجري تنسيقها و بكل العناية بين مناهج التعليم و الإعلام و دور الثقافة والتربية والأزهر والأوقاف و الهيئاتالنظامية كالجيش و الشرطة و المؤسسات الإجتماعية للأيتام و غيرهم و من يوجهون الفرق الرياضية من مدربين و إداريين في النوادي والساحات و مراكز الشباب و الجهات الاجتماعية ....إلخ , منظومة كل من فيها يعرف دوره و دور باقي المؤسسات ليعرف أي مجد بشري نريد أن نبنيه جميعاً و هذا هو دورنا الأول بكل تأكيد و ثقة به تماماٌ .
بناء الفرد لبناء الوطن
لا شرف لحاكم لا يستهدف تخليص الناس اليوم من انكسارهم و طأطأة رؤوسهم و بحثهم عن ظهر يسندهم يتزلفون إليه و يذلون بين يديه و إلا فإنهم يهانون على أبواب المصالح الحكومية لأنهم لا ظهر لهم و يخافون من أصغر رجل شرطة لا يأمنون ما يفعل بهم و يخافون أي احتكاك مع شخص له معارف أو صلة بذي سلطان و يبتلعون الإهانة لأنهم لا يضمنون النتائج إن ثاروا عليها , فيعيش الإنسان في بلده كسير النفس أسيف البال, متجرعا للذل,متعايشاً معه , و مثل هذا الإنسان لا يمكن أن يبني مجداً, و لا يشعر بانتماء بالمرة فإنه بناء النفس بعد تهدمها شرط لبناء الوطن و لن يبنى منهدم وطنه , لذلك دورنا اليوم أن نوجد الباني قبل أن يوجد البناء, و أن نرد للصانع كرامته و ذاته قبل أن نطالبه بالصنعة , و هذا اليوم دورنا الموثوق "تحرير الناس من خوفهم" . مجتمع بلا خوف و بلا انكسار يجعل الناس شركاء لا أسرى و الأمل في الله ملء مابين السموات و الأرض أن تضيع لحظة الأمل من بين أيدينا .
التحرر من الأسر
لقد كنا جميعاً أسرى و سنظل أسرى مالم نفهم أننا نغتنم اللحظة الفاصلة لتحرير أنفسنا , فنحن أمة حظروا عليها كافة إمكاناتها المتواجدة بالفعل في يدها حتى تظل أسيرة كسيرة . حظروا علينا عمليا استثمارات الطاقة الشمسية و طاقة الرياح و الطاقة النووية و أبحاث مضاعفة إنتاج القمح و حظروا علينا العلاقة بالسودان لزراعتها و حظروا الأبحاث على التربة في سيناء و حظروا زراعة الصحراء الغربية التي تكفي لإطعام الشعب قرنا من الزمان و زراعة سيناء رغم صلاحية تربتها لمياهها الجوفية , بل حظروا على ما تصل إليه مراكز الأبحاث في مصر من روائع أن يطبق على أرض الواقع فرضا للتخلف علينا قسراً , و كل ذلك و غيره إنما هو بأيدينا بالفعل ولا يبقى إلا عزيمة هائلة و طاقة راسخة و بقاء حقيقي في الهدف لا تلوثه علاقات أجنبية و لا مصالح داخلية , إنني أهتف بكم اليوم بأعلى صوت أستطيعه , إن تحرير الوطن من الأسر هو مَهمة الوقت فاحتشدوا لها و لا تفلتوا اللحظة الفاصلة بوهم من هنا أو هناك .
الرؤية الشاملة للدولة
نريد أن نصنع دولة حديثة تبلغ الندَية مع دول العالم الحديث وتدار كدولة حقيقية توقر تخصص كل مؤسسة و تتكامل مؤسساتها في مرونة تواصل رائعة بينها, دولة الضعيف فيها موقَر, موفور الكرامة, له منزلته في عطف الحاكم وقلبه , لا تمن على أحد وهي تلبي احتياجاته بل توقن أن هذا حقهم و أنهم دائماً كرام أعزة لا يتسولون حقوقهم و أنهم بوصلة السياسات فيها دولة عدالة مشهودة و تراحم و ترفق يكون فرحة لتاريخنا , دولة نظيفة لا ترتكب المحرمات ولا تكتوي بالإنحرافات تؤمن بربها و لاتكفر نعمه, ليس فيها أحد منكسر أو خائف , دولة صحة المقاييس بلا عوج , دولة تعرف كيف تحرر الشعب من الأغلال و القيود التي تكبلهم حتى يحسن الإنطلاق حراً متفاعلاً إلى آفاق من المجد السحيق ,نريد حكماً نختاره نحن لا حكماً يختارونه لنا مرة أخرى , نريد عزة نتعامل بها و حكمة تؤمِن ظهورنا ,لا تبعية نعود إليها بخطي كبيرة . " اللهم حقق آمالنا في فضلك العظيم ".


نقاط : 0
تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى